بالسبل الطبيعه والعمل سعت الأمم السالفة منذ القدم والأمراض والأوبئة لا يوقفها المعجز والمعجزة بل هي تتوقف بفعل فاعل و بذل الجهد و الإجتهاد من قبل أهل الإختصاص و هنا وجب إحترام الاختصاص و بذل الجهد و الاستفادة من تجارب الشعوب و الأمم لأجل إيجاد الحلول الناجعة للخروج من الأزمات و المحن التي مرت على البشريه .


صاحب الإمتياز الاستاذ الإعلامي غالب الحبكي
أخـر الأخبار

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة المــوقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك