خاطرة/ صوت خائف /بقلم مها حيدر

.
صوت خائف

‏‎عندما أمنح نفسي وقتًا، أجد تفكيري في غرفة مظلمة، وهذه الغرفة دائمًا ما أجد فيها مرآة، أرى نفسي أتحرك لكني لا أحس بهذا ..
‏‎يقاطع تفكيري صوت خائف : لقد حان الأوان !!
‏‎حتى أجد روحي طائرة لا يراها أحدٌ غير المرآة !!

‏‎مها حيدر


صاحب الإمتياز الاستاذ الإعلامي غالب الحبكي

أخـر الأخبار

3efrit blogger


المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة المــوقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

عدد الزيارات الأن

Translate

البحث

قسم الحفظ والأرشيف