أننا لا نستغرب مايجري اليوم لكون الصراع اليوم بدا واضحاً بين "الدولة والإ دولة ، بعد أن توسعت مواردهم والواردات حصيلة الفساد المستشري في ظل قوانين الدولة التي أصبح من السهل والممكن التحايل على القانون ، الفساد اليوم ينخر مفاصل الدولة والكل يعلم وعلى بصر و مسمع و دراية الحكومة و الأعلام الأعور ، استطاعت هذه الأحزاب و التيارات والتنظيمات الدينية من توجية الضربة القاضية القاصمة التي قصمت ظهر الإقتصاد الحكومي وهنا استنفذت كل الوسائل الممكنة لضرب المواطن وإنهاك القوى الكادحة


صاحب الإمتياز الاستاذ الإعلامي غالب الحبكي
أخـر الأخبار

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة المــوقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك